وكأنه قدرهم أن تجتمع عليهم الخطوب ، فمن غدر الأعداء إلي خذلان الأشقاء يمضي شعبنا الفلسطيني علي درب الجهاد حتي آخره .
وآخر حلقات المأساة الفلسطينية تمثلت في إحتجاز أكثر من 8 الالف مواطن بمعبر رفح ومطار العريش منذ أكثر من ثلاثة أشهر بعدما أغلق معبر رفح في وجوههم .
النائب / إبراهيم زكريا يونس شق عليه أن يري ما يحدث لأشقائنا الفلسطسنين فتقدم بسؤال إلي وزيري الخارجية والداخلية مستنكرا الأهمال الجسيم من قبل الإدارة المصضرية تجاة هؤلاء الأبرياء مما أدي إلي وفاة حوالي 30 فلسطينيا لنقص الرعاية الصحية والطعام والدواء .
زكذلك رفض النائب سلوك قوات الأمن المصرية تجاة الفلسطنين حيث أعتدت عليهم قوات الأمن المصرية عندما حالوا التعبير عن رأيهم بالأعتصام السلمي كما أنتقد النائب إستسلام الإدارة المصرية للضغوط الأميريكية والصهيونية وعد فتح المعبر .
وقد طالب النائب بسرعة فتح المعبر وعودة الفلسطينين إلي ديارهم وأهليهم معتبرا أن الحفاظ علي حياة أشقائنا يجب أن يكون أهم من الحفاظ علي علاقات مشبوهة مع العدو الصهيوني .
فلسطين 0000
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق